تشاهدون في هذه الحلقة:
- الروح القدس في الأناجيل.
- الروح القدس والسيد المسيح من البشارة بميلاده مرورًا بمعموديته.
- حلول الروح القدس على التلاميذ.
- هل كل ما وعدنا به السيد المسيح بخصوص الروح القدس خاضع فقط لتمجيده؟
- من هو الروح القدس طبقا لأقوال السيد المسيح حسب إنجيل يوحنا؟
- ما معنى أن الروح القدس ينبثق من عند الآب؟
- كيف نفهم الثالوث وكيف نُميز بين الثلاثة أقانيم إذا كانوا واحدًا؟
- ما معنى وجود ثلاث أقانيم؟
- ما هو عمل الروح القدس؟
- ما معنى أن ينال الإنسان مواهب الروح القدس؟
- لماذا تأخر استلام التلاميذ للروح القدس إلى يوم الخمسين؟
- ما معنى أن الروح القدس يمكث مع الرسل إلى الأبد؟
- كيف يمكن للروح القدس أن يُطفئَ أو يُحزن؟

ويجيب  الأنبا مكسيموس أيضا في هذه الحلقة عن أسئلة المشاهدين وهى:

1- المسيح عيسى عليه الصلاة والسلام جاء بإنجيل واحد فقط وليس بأربعة أناجيل كما تعتقدون. كما أقر بذلك القرآن الكريم انه إنجيل واحد فقط. ونجد البعض منكم يعترف بإنجيل واحد كمن يكتب على اسم خدمته. خادم الإنجيل. فلماذا لم يكتب خادم الأناجيل الأربعة؟ 
والدليل القاطع من الكتاب الذي بين أياديكم الذي يقر بإنجيل واحد. "وَقَالَ لَهُمُ: «اذْهَبُوا إِلَى الْعَالَمِ أَجْمَعَ وَاكْرِزُوا بِالإِنْجِيلِ لِلْخَلِيقَةِ كُلِّهَا" (مرقس 16: 15)
فلماذا  لم يقل اذهبوا إلى العالم أجمع و اكرزوا بالأناجيل الأربعة للخليقة كلها؟
 وكيف قبلتم  هذه الأناجيل الأربعة التي وقع عليها الاختيار بعد التصويت عليها في مجمع نقية من بين المئات من النسخ المنحولة؟ 
نعم ثم إختيار هذه الأناجيل الأربعة التي تلبي حاجيات حكام تلك الحقب. ثم إلغاء إنجيل مريم المجدلية وهي التي عاشت مع المسيح وعاشرته طيلة حياته؟
ثم إلغاء الأناجيل التي تشير إلى النبوءات والبشارات بمحمد عليه الصلاة والسلام.ثم إلغاء إنجيل الطفولة الذي  يشير إلى تكلم عيسى عليه الصلاة والسلام في المهد؟ .وإنجيل برنابا؟ 

2- "قال الرب لربي اجلس عن يميني" مزمور 110
كيف يدعي المسيحيون انهم يعبدون إله واحد و يسوع يجلس عن يمين الآب؟
كيف يجلس شخص عن يمين شخص آخر و يكونان واحدًا؟

3- لماذا لا توجد عقوبة في المسيحية للزاني و الزانية؟ 
بدليل نرى المسيح سامح المرأة الزانية واطلقها بلا عقاب؟! 

4- هل مريم العذراء في الانجيل هي نفسها مريم المذكورة في القرآن و قيل عنها اصطفاها من بين نساء العالمين و لا دول شخصين مختلفتين؟

5-الآب (الله) أرسل الابن (اللي هو الله برضه) إلي البشرية ليخبر البشر انه هو الآب (الله) ولكي يتأكدوا من ذلك أرسل روحه إليهم (هو الله برضه) بعد ان صُلب الابن وقام ولم يمت لكن الابن (اللي هو الله) هو اللي مات و لم يمت الآب و لا الروح القدس؟