تشاهدون في هذه الحلقة:
- هل الذين يؤمنون بالإنجيل إيمان صادق لن يموتوا مهما كان عملهم؟
- ما الفرق بين العهدين القديم والجديد في مفهوم العِلاقة بين الله والإنسان؟
- هل ضمان الخلاص الأبدي للمؤمن مشروط بسلوكه؟
- هل يمكن للمؤمن أن يفقد خلاصه بعدما تاب لأنه أرتكب نفس الخطأ؟
- هل الخلاص يتم على مراحل!؟
- ما هي علامات الخلاص الأكيدة؟
- إرادة الإنسان وأهميتها لعمل الخلاص.
- ما مفهوم القداسة وهل لها درجات؟
- هل يمكن أن تكون القداسة كامنة في داخل الإنسان وغير ظاهرة؟
- ما الفرق بين الخلاص والقداسة والشركة مع الله؟
- هل وجود شك ضرورة عند بداية الإيمان؟
- المؤمن المبتدئ ومرحلة أن الروح يشتهي ضد الجسد؟

ويجيب الأنبا مكسيموس أيضا في هذه الحلقة عن أسئلة المشاهدين وهي:
1-سيدي الأنبا مكسيموس إذا كان المسيح لم ينقض الناموس، بل كمّله، هل هذا يعني أن اليهود طبقوا كلام المسيح أم أنهم لم يعيروا انتباهًا لما قاله الرب يسوع، وحافظوا على ناموسهم كما كان (العين بالعين والسن بالسن)؟

2-إذا كانت الصوفية تؤكد اللاهوت المسيحي لماذا إذا لا يأمنون المسلمين الصوفيين ب لاهوت المسيح أو البوذيين مثلا أو الدروز؟ ما حاجتي إذا كشخص من طائفه باطنيه تؤمن ب هذه (الصوفيه) ان اتي إلي المسيح والإيمان به؟ إذا كنت أيهما افضل (روحيًا)الصوفية المسيحية. أو البوذية أو …الخ هل الصوفية تنفع في حاله الأديان الوثنية؟ ما حاجتي للمسيح والفداء إذا؟

3- هل يعقل هذا السرد إذا كان المسيح اله ويحرق بالنور إذا لماذا صُلْب ولماذا يأتي مره ثانيه ومن أين يأتي عيسى عليه السلام ورب عيسى م قلت الا باطله 
أرجو من أي مسيحي اطلع علي حقيقة ومفهوم النار من رب العالمين في القرآن الكريم الحمد لله ولا إله إلا الله رب عيسى وموسي وهارون اتقي الله وبطل كذب اعظم ذنب الشرك بالله وهذا م يدخل الإنسان النار والله اعلي واعلم